يا لها من مفاجأة لا تنسى! يستجيب النجم الكبير حمادة هلال لأكبر معجبيه، دينا جلال. بدأت دينا كلاعبة بالأولمبياد الخاص المصري عام 1994، وبعدها أصبحت المتحدثة الرسمية باسم اللاعبين لعام ٢٠٠٤ وذلك بفضل حماسها وبراعتها. وتعمل دينا بالمكتب الإقليمي
تصوير فريد من نوعه جذب أنظار العابرين بشوارع وسط البلد بالقاهرة، حيث ارتدت دينا طارق وشقيقها سيف، لاعب بالأولمبياد الخاص المصري، تي شيرتات توضح رسالتان بسيطتان ولكن لهما تأثير هائل؛ “اختلافي بيميزني” ، “اختلافه بيقويني”، بهدف نشر رسالة قوية مفادها أن لدينا جميعًا قدرات.
اختار طلاب دولة الإمارات العربية المتحدة الدمج ، وقامت لوريتا كلايبورن، رئيسة قسم الإلهام بالاولمبياد الخاص الدولي وكواحده من أصحاب الهمم بإلهامهم و تحفيزهم على أن يستمروا في طريقهم ، وتم تحديد اهداف منها: ١- تم تسمية GEMS WSO كأول مدرسة أبطال موحدة في الإمارات العربية المتحدة، و
شهد اليوم الثالث من أيام أكبر تجمع لمدراء التسويق الرياضى وتطوير الشراكة والمبادرات والصحة للاولمبياد الخاص من 8 دول عربية والتى تستضيفها القاهرة على مدى خمسة أيام ، وشهد هذا اليوم حضور المهندس أيمن عبد الوهاب الرئيس الاقليمى للاولمبياد الخاص الدولى ، والذى حرض على الاستماع من المشاركين عن القصص
زينة اللبنانية…تفوقت في الهوكي الأرضي و تحلم بتدريب المعاقين فكريا استحقت لاعبة الاولمبياد الخاص اللبناني والهوكي الأرضي زينة ماجدة التقدير و الاحترام بصفتها الفتاة الوحيدة وسط أعضاء فريقها للهوكي حيث تنص قواعد الألعاب الموحدة علي إمكانية اشتراك الفتيات واللاعبين الأسوياء جنبا بجنب مع زملائهم لاعبي الاولمبياد الخاص في الألعاب و
سره غزال: الاولمبياد الخاص يعطي لطالبة في الشرق الأوسط الأمل في الحياة بدأت سرة غزال ذات 17 ربيعا عام 2003 وخلال أخر سنة لها في المدرسة في التطوع في الاولمبياد الخاص الأردني . وقد تعرفت غزال علي الاولمبياد الخاص منخلال مدرستها للتربية البدنية .و تقول غزال التي انجذبت بسرعة للحركة
لو أراد أحد منا أن يعلم علم اليقين ما الذي أضافته ممارسة الرياضة إلى حياةوما الذي أحدثه انضمامه إلي الأولمبياد الخاص فليستمع إلى والده وهو يتحدث عن ابنه بكل فخر واعتزاز خلال ا حفل افتتاح مكتب الرئيس الاقليمي للأولمبياد الخاص الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذي أقيم بالقاهرة وشهدته
الذكريات الجميلة تزدحم في ذاكرة نصار عيناه تمتلئان بالدموع و يصفها بأنها دموع الفرح الجميل عندما تم اختياره لكي يشارك في إيقاد الشعلة الأولمبية في الألعاب العالمية الشتوية السابعة التي أقيمت في الآسكا عام 2001 شعر يومها انه يحمل الشعلة باسم كل لاعبي المنطقة وكيف لا يكون ذلك وهو المتحدث
ميساء صنادقلى المتحدثة الرسمية الثالثة ميساء صندقلى شجرة أرز تطل من جبال لبنان لتحمل صوت أقرانها من لاعبي الأولمبياد الخاص بالمنطقة ، رحلتها طويلة مع الرياضة بدأتها منذ عام 1994 حين بدأت تمارس العاب القوى ولعبة كرة السلة والسباحة. من فوق منصة المتحدثين الرسميين أمسكت ميساء بالميكروفون وهى تقول ،
أمضت الستينية زعفرانة أحمد الحوسني معظم حياتها في رعاية ابنتيها المعاقتين حمدة علي الحوسني ( 24 عاماً) المعاقة فكرياً، ومريم (23 عاماً) المصابة بـ«متلازمة داون»، أو ما يُعرف بالسحنة المنغولية، لكنّ الفتاتين استفادتا من رعاية أمهما، وتوّجتا بطلتين في «الأولمبياد الخاص»، وحصدتا جوائز ذهبية باسم الإمارات. زعفرانة امرأة أميّة،